انفجار محطة كهرباء في ضاحية قدسيا بريف دمشق
مشاهد مروعة للحظة الانفجار وانقطاع الكهرباء عن مناطق غربي العاصمة مثل الصبورة والديماس.
ما الأسباب؟ وكيف أثّر الحادث على السكان؟
التفاصيل كاملة في هذا التقرير
🔗 https://t.co/2RPp48mHxu#سوريا #قدسيا #الكهرباء #انفجار #دمشق #أخبار_عاجلة pic.twitter.com/T7HTtsulRk— ميتالسي (@Metalsy_com) June 27, 2025
انفجار محطة كهرباء في ضاحية قدسيا يضيء على هشاشة النظام الكهربائي في دمشق، مع تداعيات مباشرة على المنازل والمؤسسات في الصبورة، الديماس وقدسيا نفسها.
تطورات الحادثة
- في مساء 27 يونيو 2025، انفجر جزء من محطة توليد الكهرباء في ضاحية قدسيا. الفيديوهات على X وفيسبوك وإنستاغرام وثّقت شراراً هائلاً وتتابعاً فورياً للحريق.
- تبع الانفجار حريقاً أدى إلى انقطاع الكهرباء عن الضاحية ومناطق غربية في دمشق مثل الصبورة والديماس.
أسباب محتملة
- خلل فني أو ضغط زائد على الشبكة كان وراء الحادث حسب منشور على X.
- تشير “تلفزيون سوريا” إلى مرحلة تدهور البنى التحتية، ضعف الصيانة، وتقادم التجهيزات إضافة إلى عمليات سرقة سابقة من قبل النظام السابق.
الأثر المباشر
- انقطاع تيار كهربائي عن مناطق عدة: قدسيا، الصبورة والديماس.
- اضطراب حياة المواطنين وتأثير على الأعمال التجارية والخدمات اليومية.
- عجز المحطة عن العمل أدى لمزيد من الضغط على شكبة الكهرباء القريبة.
تداعيات مستقبلية
- احتمالية تكرار الحوادث مع تردّي البنية التحتية ونقص التمويل.
- الحاجة لضخ استثمارات عاجلة في تحديث المحطات وشبكات الضغط العالي.
- دور مهم لصيانة دورية وتفتيش مستمر وخطط للطوارئ في المشهد الكهربائي السوري.
حادث انفجار محطة كهرباء في ضاحية قدسيا يعكس واقعاً خطيرًا في البنية التحتية السورية. إذا استمر الإهمال، ستتكرر الكوارث. الحل يبدأ باستثمار حقيقي وإصلاح مستدام للبنى التحتية الكهربائية، لضمان استقرار التيار وسلامة المواطنين.
المصدر:
تلفزيون سوريا
أسئلة شائعة (FAQ)
س: ما سبب انفجار محطة الكهرباء في قدسيا؟
ج: خلل فني أو ضغط زائد على الشبكة، بحسب المصادر الأولية على X.
س: ما المناطق المتأثرة بالانقطاع؟
ج: الصبورة، قدسيا، والديماس تفقد التيار فور اندلاع الحريق.
س: هل هذا أول حادث من نوعه؟
ج: لا، سجلت حوادث مماثلة نتيجة تقادم البنية التحتية وسرقة الخطوط.
س: ما الحلول الممكنة؟
ج: تحديث المحطات، تعزيز الصيانة، مكافحة السرقة، وتنفيذ خطط طوارئ.